للامارات مستشارين

بنيت الامارات بفضل اسلوبها الاستعانة بالخبراء او الناجحين في كل مسألة فكان الشيخ زايد يصغي بأهتمام لنصائح عدنان الباججي .

واولاده اتبعوا خطته بحيث بدؤا ببناء العمارات السكنية التي تشبه نيويورك العاصمة العالمية وكان الشيخ يطمح بأن تصبح الامارات افضل من البصرة التي كانت في يوم ما لؤلؤة الخليج وبعد بناء برج خليفة استند الى فكرة ملوية سامراء صارت لديهم فكرة تغير المناخ بجلب قطعة ضخمة جدآ من ثلج القطب الجنوبي ببواخر خاصة لتغير مناخ الامارات ويبدو انها تأجلت 

لاسباب اذ استبدلت الفكرة بارسال مسمار فلكي الى المريخ عبر اليابان وفيها اكتشفوا ان اسرائيل لديها باع طويل ورغم ذلك فشلت في اطلاق صواريخ قد لاتفيدها وهي تبحث عن وسائل تجعلها في امان اكبر فنصحتهم الامارات ليبدو الفكرة بالاستفادة من قدرات اسرائيل التي تبحث عن مايشبه الجزر الثلاث طمب الكبرى والصغرى وابو موسى كي تجعل منها منغصة لايران التي خلقت قاعدة حزب الله في جنوب لبناء فصارت سكنية خاصر لاسرائيل وخلال تأزم وضع لبنان بقضية الحريري وكارثة ميناء بيروت دشن اتفاق الامارات واسرائيل فالامارات تبحث عن حماية لعماراتها الزجاجية تحت قاعدة ( اذا كان بيتك من زجاج فلا تقذف الناس بالحجارة ) واسرائيل تريد سكينة بخاصرة ايران التي تبعد عن اسرائيل اكثر من 2000 كم انها فكرة وستتطور كموجات الصدمة في البحر هذا بالاضافة الى ان الرئيس ترامب يريد ان يسجل نجاحآ لخططه الخارجية في الدعوة الى السلام بين العرب واسرائيل اذ من المزمع ان تقرر بعض الدول العربية المعاهدة الاماراتية الاسرائيلية .